The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
The Fact About السيارات الطائرة That No One Is Suggesting
Blog Article
مصادر لبي بي سي: قمة عربية خماسية في الرياض قد تعقد الأسبوع المقبل لمناقشة خطة ترامب بشأن غزة
السيارات الطائرة هي مركبات قادرة على التحرك على الطرق البرية والطيران في الجو، مما يجعلها وسيلة نقل متعددة الاستخدامات.
وعند الضغط على زر، يمتد الذيل بهذه السيارة وتنكشف الأجنحة من حجرة مخفية، مما يحول "إير كار" من سيارة زلقة إلى طائرة ذات راكبين.
وتجدر الإشارة إلى أن معدل استهلاك البطارية في التحليق يختلف كثيرًا عن معدل استهلاكها بحالة السير على الطرق المعتادة، وذلك لأن مقاومة الهواء تختلف كثيرا في المركبات الجوية وتحتاج إلى استهلاك طاقة أكبر من أجل الإقلاع المناسب.
وقد تغير السيارات الطائرة شكل الحياة في المدن تماما. ويقول كوبارديكار: "في الوقت الحالي يختار معظم الناس مكان السكن بحسب القرب من المواصلات، لكن المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي والطائرات من دون طيار يمكنها الوصول إلى الناس في أي مكان، مهما كان نائيا".
لكن الشركة تأمل أن تنجح في كسب ثقة الزبائن قبل أن تصبح مركباتها ذاتية القيادة تماما.
وكانت هذه المركبة الطائرة قادرة على الإقلاع عن الأرض أثناء اختباراتها المبكرة، لكنها لم تحقق الرحلة الكاملة أبدًا، وبسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى، تخلى كيرتس عن المشروع.
اليوم ماذا جرى في قمة الملك وترامب؟ فهد الخيطان
بالطبع باءت محاولات كيرتس بالفشل، وانحصرت السيارات الطائرة في أعمال الخيال العلمي لسنوات طويلة، ولكنها لم تغادر ذهن المبتكرين وعشاق الهندسة، لتستمر محاولاتهم لتحقيق هذا الخيال الذي راود البشر منذ القدم.
غير أن السيارات الطائرة أصبحت حقيقة، وقد تغير الطرق التي نتنقل ونزاول بها أعمالنا، وحتى الطرق التي نمارس بها أنشطة الحياة اليومية في العقود المقبلة. فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب نور الامارات الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون طيار.
التصادمات الجوية: مع زيادة عدد السيارات الطائرة، يزداد خطر التصادمات الجوية.
تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت نور الإمارات الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.
التطورات التكنولوجية الهائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الدفع الكهربائي، وأنظمة الإقلاع والهبوط العمودي، جعلت من الممكن تصور هذه المركبات كجزء من حياتنا اليومية.
“تويوتا” تستثمر ملايين الدولارات لصناعة سيارات الأجرة الطائرة